مستجدات فيروس كوفيد-19 (جائحة كورونا): انظر برنامجنا على شبكة الانترنت

رسبونسيتي للتعلُّم الاجتماعي والعاطفي (SEL)

يشير مصطلح SEL إلى التعلُّم الاجتماعي العاطفي، وهي العملية التي يطور من خلالها الأفراد المهارات لفهم تجاربهم الخاصة والتفاعل الفعال مع الآخرين وبناء علاقات هادفة.

في رسبونسيتي، يتعزز التعلُّم الاجتماعي والعاطفي عندما يصبح الطلاب مبتكري حلول جديرين بالمسئولية، وإحداث تغيير إيجابي من خلال التعاون والتواصل والعرض التقديمي. ومن خلال هيكل تربوي متصاعد (تعليم متسلسل ثم تدريجي على مدار المنهج الدراسي)، يكتسب الطلاب كفاءات التعلُّم الاجتماعي والعاطفي الأساسية والوعي الذاتي والإدارة الذاتية والوعي الاجتماعي ومهارات بناء العلاقات واتخاذ القرارات المسؤولة (The CASEL 5). وعلى هذا النحو، يقوم الطلاب ببناء التعلُّم الاجتماعي والعاطفي من خلال العمليات التربوية والمحتوى التعليمي والملاحظات التأمُّلية.

البروفيسور موريس الياس

مسؤول التعلُّم الاجتماعي والعاطفي

العمليات:

من خلال المناقشة والعمل الجماعي وحل المشكلات الاجتماعية والخطابة، تتاح الفرصة للطلاب لممارسة مهاراتهم في التعلُّم الاجتماعي والعاطفي على مدار منهاج برنامج رسبونسيتي.

المحتوى:

رسبونسيتي يعرِّف الطلاب على دورهم المهم في معالجة وحل القضايا الحرجة ويلهمهم لجعل مدينتهم والعالم مكانًا أفضل لجميع المواطنين. يتعلَّم الطلاب أن مهارات التعلُّم الاجتماعي والعاطفي جزء لا يتجزأ من تحقيق هذا الهدف.

التقييم:

إن مهام التقييم الممتعة المصممة لإظهار الكفاءات الأساسية للتعلُّم الاجتماعي والعاطفي هي جزء لا يتجزأ من برنامج ريسبونسيي لتزويد الطلاب والمعلمين برؤى قابلة للتنفيذ حول الكفاءات التي يتم إتقانها والتوصيات المقدمة لإعداد أنشطة تعلُّم هادفة من أجل المزيد من التطوير لكفاءات التعلُّم الاجتماعي والعاطفي.

التقييم:

من خلال التفكير الذاتي المنتظم وتقييمات المعلم، يستطيع نموذج رسبونسيتي للتقييم والتعليقات تعزيز التعلُّم الاجتماعي والعاطفي لدى الطلاب بشكل فريد. ويستطيع الطلاب ملاحظة النجاحات والحصول على الدعم في مكونات محددة لتطوير التعلُّم الاجتماعي والعاطفي من خلال ما يكتسبونه من أساسيات في المبادئ السلوكية وروح التطور المستمر.

Welcome to the Teachers' Lounge

Click on the login button and enter the password you received during the teacher training